الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ينتظر الفنانين قدوم عيد الأضحى المبارك بفارغ الصبر، لما يحمله معه من ذكريات وطقوس تربوا عليها منذ الصغر، فالعيد هو وقت العيدية وذبح الأضحية، وشراء الملابس الجديدة، وكذلك السفر.ذبح الأضحية عادة سنوية ارتبطت معنا بعيد الأضحى، ولكن الخروف له ذكريات خاصة مع الفنانين، فهناك من يقبل على ذبحه بشجاعة، وهناك من يخشاه ولا يقترب منه، وهناك من يحمل في ذاكرته مواقف طريفة حدثت معه وقت الطفولة.الفنان محمد لطفي لا ينسى أبدًا «دش التوبيخ» على حد تعبيره الذي أخذه من والده وهو صغير، حيث أنه في أحد الأعياد طلب منه والده أن يقوم بحراسة الخروف الذي اشتروه لذبحه في العيد، ولكن الخروف قام بخداعه وظل ساكنًا صامتًا يترقب حتى بدأ لطفي في الاستهتار وما أن تركه وذهب خرج الخروف مسرعًا من المكان، فوبخه والده.
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق